[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
طالبت قيادة الاتقاذ الفتحاوية اليوم عبر تصريح صحفي صدر باسمها وتلقت الموقف نسخة منه بمحاكمة ومحاسبة محمود رضا ميرزا عباس واعتبرته مدعيا ولا يملك حق التحدث حتى باسمه في قضية فلسطين وترابها، واعتبرت أن تصريحات عباس الذي وصفه المصدر الصحفي «بلص التمثيل » هي محاولة رخيصة لاضفاء شرعية على وعد بلفور الذي رفضه شعبنا ورفضته الأمة، وهو يمثل إدانة للثورة الفلسطينية ودماء الشهداء وتعهيرا للرواية الوطنية وتسليما للمقدسات، واعتبرت أنه قد قبض رشاوى إدارة أوباما ليواصل نهج التفريط والخيانة.
نص التصريح الصادر
المكتب الصحفي
التاريخ11:/6/2010
الرقم: 22/733/12/10/م ص
صرّح مصدر إعلامي باسم قيادة الإنقاذ الموحدة-فتح بما يلي:
استقبلت قيادة الإنقاذ الموحدة في حركة التحرير الوطني الفلسطيني «فتح»، حركة اللاجئين المطرودين من وطنهم فلسطين، وثورة تحرير الوطن السليب المغتصب والعودة الشاملة التامة المستحقة، تصريحات فاقد الشرعية ولص التمثيل بأنواعه محمود رضا ميزا عباس أمام أسياده من الصهاينة ولوبياتهم وجمعياتهم ومنظماتهم العنصرية المجرمة من «إيباك» وغيرها، بإدانة تامة واحتقار بالغ، فهذا المدعي لا يمثل حتى نفسه عندما يتعلق الأمر بفلسطين المقدسة وترابها العزيز الغالي الذي سالت من أجله دماء أخوتنا ورفاقنا الشهداء، وهذا السمسار الذي قدّمت له وللمتساقطين معه إدارة أوباما ملايين الدولارات ثمناً لمثل هذه الأقوال والأفعال، وطالما حرصت على استخدامه واستخدام أمثاله من لصوص التمثيل والشرعية الذين سقطت عنهم كل أوراق التوت التي طالما تغطوا بها، أصبح يشكّل اليوم خطراً حقيقياً على المصالح الفلسطينية العليا، وعلى القضية الوطنية والقومية والإسلامية المقدسة في فلسطين، وتجاوز كل الخطوط الحمراء وكل المحرمات، إن ترجمة هذه التصريحات التي أدلى بها هذا المجرم هي إسقاط حق العودة وإعطاء شرعية لوعد بلفور وما يترتب عليه من آثار قانونية وسياسية، وهي تمليك لمن لا يملك رغم الفشل الصهيوني خلال القرن المنصرم بأكمله لتحقيق ذلك ومحاولات العدو كسر الرواية الوطنية الفلسطينية، وهي تتجاوز ذلك اليوم إلى استكمال حلقة نزع الشرعية عن الثورة الفلسطينية والنضال الفلسطيني بأسره، وهي إدانة للشهداء وتخلية للأسرى وتسليما للمقدسات وتخذيلاً لكل إسناد، وخاصة الإسناد الشعبي الدولي الذي بات صوته مسموعاً ومشرعاً في خطوات قوية لنزع شرعية الكيان المغتصب الصهيوني، إن هذا الذي يمد حبال النجاة للعدو وللصهاينة كلما وقعوا في جرائر أعمالهم، أصبح مثالاً بارزاً لأوضح عناوين السقوط ولا بد من وقف هؤلاء المدعين عند حدودهم فوراً ويكفي ما قد فرّطوا به وأسلموه.
حركة التحرير الوطني الفلسطيني «فتح»
قيادة الإنقاذ الموحدة - المكتب الصحفي
طالبت قيادة الاتقاذ الفتحاوية اليوم عبر تصريح صحفي صدر باسمها وتلقت الموقف نسخة منه بمحاكمة ومحاسبة محمود رضا ميرزا عباس واعتبرته مدعيا ولا يملك حق التحدث حتى باسمه في قضية فلسطين وترابها، واعتبرت أن تصريحات عباس الذي وصفه المصدر الصحفي «بلص التمثيل » هي محاولة رخيصة لاضفاء شرعية على وعد بلفور الذي رفضه شعبنا ورفضته الأمة، وهو يمثل إدانة للثورة الفلسطينية ودماء الشهداء وتعهيرا للرواية الوطنية وتسليما للمقدسات، واعتبرت أنه قد قبض رشاوى إدارة أوباما ليواصل نهج التفريط والخيانة.
نص التصريح الصادر
المكتب الصحفي
التاريخ11:/6/2010
الرقم: 22/733/12/10/م ص
صرّح مصدر إعلامي باسم قيادة الإنقاذ الموحدة-فتح بما يلي:
استقبلت قيادة الإنقاذ الموحدة في حركة التحرير الوطني الفلسطيني «فتح»، حركة اللاجئين المطرودين من وطنهم فلسطين، وثورة تحرير الوطن السليب المغتصب والعودة الشاملة التامة المستحقة، تصريحات فاقد الشرعية ولص التمثيل بأنواعه محمود رضا ميزا عباس أمام أسياده من الصهاينة ولوبياتهم وجمعياتهم ومنظماتهم العنصرية المجرمة من «إيباك» وغيرها، بإدانة تامة واحتقار بالغ، فهذا المدعي لا يمثل حتى نفسه عندما يتعلق الأمر بفلسطين المقدسة وترابها العزيز الغالي الذي سالت من أجله دماء أخوتنا ورفاقنا الشهداء، وهذا السمسار الذي قدّمت له وللمتساقطين معه إدارة أوباما ملايين الدولارات ثمناً لمثل هذه الأقوال والأفعال، وطالما حرصت على استخدامه واستخدام أمثاله من لصوص التمثيل والشرعية الذين سقطت عنهم كل أوراق التوت التي طالما تغطوا بها، أصبح يشكّل اليوم خطراً حقيقياً على المصالح الفلسطينية العليا، وعلى القضية الوطنية والقومية والإسلامية المقدسة في فلسطين، وتجاوز كل الخطوط الحمراء وكل المحرمات، إن ترجمة هذه التصريحات التي أدلى بها هذا المجرم هي إسقاط حق العودة وإعطاء شرعية لوعد بلفور وما يترتب عليه من آثار قانونية وسياسية، وهي تمليك لمن لا يملك رغم الفشل الصهيوني خلال القرن المنصرم بأكمله لتحقيق ذلك ومحاولات العدو كسر الرواية الوطنية الفلسطينية، وهي تتجاوز ذلك اليوم إلى استكمال حلقة نزع الشرعية عن الثورة الفلسطينية والنضال الفلسطيني بأسره، وهي إدانة للشهداء وتخلية للأسرى وتسليما للمقدسات وتخذيلاً لكل إسناد، وخاصة الإسناد الشعبي الدولي الذي بات صوته مسموعاً ومشرعاً في خطوات قوية لنزع شرعية الكيان المغتصب الصهيوني، إن هذا الذي يمد حبال النجاة للعدو وللصهاينة كلما وقعوا في جرائر أعمالهم، أصبح مثالاً بارزاً لأوضح عناوين السقوط ولا بد من وقف هؤلاء المدعين عند حدودهم فوراً ويكفي ما قد فرّطوا به وأسلموه.
حركة التحرير الوطني الفلسطيني «فتح»
قيادة الإنقاذ الموحدة - المكتب الصحفي
الإثنين سبتمبر 23, 2013 2:46 am من طرف العراقي البغدادي
» برنامج الحماية من الفايروسات للفلاشات الشهير USB Security 2013 مع الكراك
الإثنين أبريل 01, 2013 10:43 pm من طرف محمد النويهي
» أقوى برامج التحميل من الإنترنت IDM مع الكراك و الشرح 2013
الإثنين أبريل 01, 2013 10:30 pm من طرف محمد النويهي
» تعريف كرت شاشة Vga 5.01.2600.0000 driver
السبت أكتوبر 27, 2012 11:31 pm من طرف hamzeh111
» ربيع عربي بطعم الكنتاكي
الإثنين أكتوبر 10, 2011 5:05 pm من طرف محمد النويهي
» سرع متصفحك 200% --- طريقة تسريع الفاير فوكس
السبت أغسطس 06, 2011 1:29 am من طرف محمد النويهي
» ائتلاف شباب لإنتفاضة الفلسطينية الثالثة يزورون احد المصابين في ذكرى النكبة
الجمعة يونيو 17, 2011 4:51 am من طرف محمد النويهي
» قِرَائَةِ فِيْ إِنْهَاءِ الْإِنْقِسَامِ الْفِلِسْطِيْنِيِّ الْدَّاخِلِيِّ بَيْنَ فَتْحٍ وَ حَمَاسَ
الثلاثاء مارس 22, 2011 9:10 pm من طرف محمد النويهي
» اربح من الإنترنت و اعمل و انت جالس في مكانك
الأربعاء مارس 16, 2011 9:45 pm من طرف محمد النويهي